تصميم تحديات الابتكار

نبذة عامة عن الفعالية:

يزدهر الابتكار حين نُركِّز على حلِّ المشكلات الصحيحة لعملائنا، وإيجاد حلولٍ جديدة للمشكلات التي يستعصي عليهم حلُّها، علاوةً على استغلال أفضل الفرص، وهذا هو ما يُعرَف بتحدِّي الابتكار.

ولطالما واجهنا مع فريق عملنا العديد من التحديات معقدة وكلما حاولنا حلها وجدنا أمامنا سد عالي من الحواجز التي تمنعنا من بناء الحلول،و تساءلنا “لو نقدر نلقى اللي يساعدنا نحل المشكلة!”

السر والحل يوجد في اختيار الأداة التي تمكننا من هدم هذه الحواجز، ومن أهم هذه الأدوات وأولها هي “أدوات تصميم تحديات الابتكار”

وهو التي تمكننا من توصيف التحديات بشكل واضح حتى نتمكن من توليد حلول فعالة ومبتكرة لهذه التحديات.

كما أن وضع التحدي يعتبر أمراً بالغ الأهمية لعملية الابتكار لأنه يشير بوضوح إلى التحديات التي نحاول جاهدين لمعالجتها من خلال الجهود المبذولة.

الفائدة المكتسبة:

لمواكبة السوق المتسارعة في مجالات ريادة الأعمال ولرفع القيمة التنافسية للمنظمة، يبني رائد الأعمال الناجح تصورات استراتيجية منفتحة على الابتكار ولمواجهة التحديات التي تواجهه. لكن هذه العملية تكون ضمن ضوابط أكاديمية ومنهجية تضمن النجاح.

1- تطوير التصور الخاص حول المشروع بداية من الرؤية والاستراتيجية ووصولا إلى التنفيذ.

2- التعرف إلى تجارب عالمية ومحلية تجعل فكرة مشروعي أكثر ذكاء ومواكبة للتطورات الحديثة في مجالات ريادة الأعمال.

3- الحصول على فرصة حقيقية لتتمكن من تحويل الأفكار المبتكرة إلى حقائق في حدود الممكنات المتاحة.

محاور الفعالية:

1- معرفة تحديات الابتكار.

2- التمكن من أدوات تصميم تحديات الابتكار.

3- التمكن من آليات صياغة تحديات الابتكار بطريقة منهجية وأكاديمية.

4- تطبيق عملي للمهارات والدروس النظرية.

أهداف الفعالية:

1- تطوير مستويات الابتكار والإبداع في المنظمة.

2- رسم الخطوط العريضة لعملية الابتكار.

3- وضع أهداف مناسبة لقدرة المنظمة وسرعة تطورها.

4- القدرة على تصميم ومعرفة تحديات الابتكار.