تصميم النماذج الأولية للتطبيقات

نبذة عامة عن الفعالية:

اليوم أصبح من السهل الخروج بأفكار إبداعية يمكن تحويلها إلى تطبيقات إلكترونية، وفي النفس الوقت ليس من السهل تنفيذها بطريقة سلسلة تناسب المستخدمين؛ لأن تصميم التطبيقات اليوم لم يعُد محصور فقط على البرمجة بل تجاوزه لفهم تجربة العميل وغيرها من الأمور الهامة. ما تقدمه الفعالية لك هو فهمٌ أعمق لتجربة عميلك وكيف يمكنك محاكاة التطبيق الذي تود رؤيته في المستقبل، و الذي تحلم به أن يكون واقعًا تشاهده تنطلق به كمشروع حياة لك.

يقول أماري كوبر: تكمن قيمة النموذج الأولي في التعليم الذي يقدمه لك ، وليس في بناء الكود.

الفائدة المكتسبة:

تصميم وتطوير تطبيق خاص بالهواتف الذكية مشروع مكلف ومجهد، خاصة إذا لم يكن يعتمد على رؤية دقيقة وتجربة طويلة. لهذا تحتاج إلى رسم عدة نماذج أولية للوصول إلى المنتج النهائي قبل استثمار موارد منظمتك في تنفيذ دون استراتيجية واضحة.

1- تصميم نموذج تطبيق فعال وناجح.

2- تطوير أداء المشروع الريادي الخاص بي.

3- تجنب إهدار موارد مشروعك في تطبيق غير مناسب.

محاور الفعالية:

1- اكتساب مهارات تصميم النماذج الأولية للتطبيقات الخاصة بالهواتف الذكية.

2- فهم أشمل لتجربة العميل.

3- التعرف إلى أدوات تجربة ونقد النماذج الأولية.

4- تجربة عملية لتصميم نموذج تطبيق وطرق نقده وتجربته.

أهداف الفعالية:

1- بناء تصور حقيقي للتطبيق حتى قبل بنائه.

2- محاكاة واقعية للتطبيق واكتشاف نقاط التحسين والتطوير.

3- فهم أشمل لخصائص التطبيقات والإمكانات التي توفرها.

4- توفير الوقت والجهد وموارد المنظمة للحصول على تصور مناسب.